قال الداعية الإسلامى الحبيب على الجفرى، إن تجديد الخطاب الديني له مستويات، الأول نسميه «العمل الإطفائى»، وهو المستوى الذى يعالج الإشكالات اليومية التى هى نتيجة لأصل المشكلة، وهى الإشكالات التى تعد عَرَضًا وليست المرض، مثل إفرازات أفكار التطرف والإرهاب.وأضاف الجفري في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز": "يحتاج هذا المستوى إلى تفكيك جذور وأصول هذه الأفكار والانحرافات في التعامل مع النصوص، سواء القرآنية، أو النبوية، خاصةً أن البعض يبرر القتل، واستباحة الأعراض والأموال، بهذه النصوص".
مشاركة :