أكد الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي معالي الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر أن الحوار أداة ضرورية للحد من ظواهر العنف للجماعات المتطرفة دينياً وسياسياً وللحد من الاستخدام السلبي لتعاليم الدين لإثارة الفتن وزرع التطرف، وأن جوهر الدين هو بمثابة قوة
مشاركة :