هي جريمة (قذرة)، وتحول نوعي لتفجير المساجد وقتل الأبرياء من المُصلين، تنكشف معها النوايا الخبيثة لخطط الجماعات الإرهابية، وحيلهم لضرب وحدة الوطن وأمنه واستقراره، وهذا الفكر المُنحرف لم يعد ينطلي إلا على السذّج والغوغاء وحدهم!. فصور التلاحم السعودي التي أعقبت الحادث الإرهابي في القديح،
مشاركة :