بعد ثلاث وثلاثين سنة من الخمود بدأ بركان وولف بجزيرة إيزابيلا أكبر جزر غالاباغوس في الاكوادور، بالنشاط. ورغم عدم وجود مناطق مأهولة بالسكان قرب البركان، لكن ثورانه قد يشكل خطرا على مجموعات النحام الوردي، الوحيدة من نوعها في العالم، والتي تعيش بالمنطقة حول البركان. كما قد يهدّد الحياة البحرية في المنطقة، إذا ما وصلت الحمم البركانية إلى مياه البحر.
مشاركة :