بينما يغرد ترامب بالفارسية على تويتر دعمًا للمحتجين، تشهد مدن إيرانية عدة تظاهرات منددة بإسقاط الطائرة الأوكرانية، وذلك وسط تأكيد رسمي بأن الأوضاع في العاصمة آمنة.. المشهد يتطور دبلوماسيا أيضا، مع استدعاء لندن للسفير الإيراني لديها احتجاجا على توقيف سفيرها بطهران ، وتحذير الحكومة البريطانية من التدخل في شؤون إيران الداخلية.لماذا يغرد ترامب ويتدخل بالشؤون الإيرانية؟ وما هي أوراق طهران لمواجهة هذه الأزمة؟ وماذا عن دور الدول الإقليمية والدولية في تخفيف حدة التوتر؟تابعوا RT على
مشاركة :