متابعة - بلال قناوي: كما كان متوقعاً، وكما توقعت الراية الرياضية وحذرت منه، أخفق منتخبنا الأولمبي لكرة القدم للمرة الثانية على التوالي وتحت قيادة الإسباني فيليكس سانشيز في التأهل إلى الألعاب الأولمبية، وأهدر فرصة سهلة جديدة بالتعادل بهدف مع منتخب شباب اليابان في ختام الدور الأول لبطولة آسيا تحت 23 سنة أول أمس، رغم أن المنتخب الياباني لعب بعشرة لاعبين لمدة 45 دقيقة كاملة بعد طرد أحد لاعبيه في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، فضاعت فرصة الوصول على يديه إلى أوليمبياد ريو دي جانيرو 2016 رغم أن البطولة كانت على ملعبنا وبين جماهيرنا، ثم واصل الإخفاق في آسيا بتايلاند، وفي عدم التأهل إلى أوليمبياد طوكيو 2020. الراية الرياضية استشعرت الخطر منذ فترة طويلة وحذرت من صعوبة موقف العنابي بعد اجتيازه التصفيات التي أقيمت بالدوحة مارس الماضي، وتأهله إلى نهائيات آسيا. وأكدت الراية الرياضية في عددها 28 مارس 2019 وبعد التأهل إلى نهائيات آسيا أن الأولمبي يحتاج إلى جهد كبير قبل الآسيوية، كما أكدت الراية على الفرصة متاحة لتجهيز الأدعم جيداً من أجل التأهل لأولمبياد طوكيو. وأشارت الراية إلى أن ما يؤكد على صعوبة المهمة في نهائيات آسيا ٢٠٢٠ تايلاند، أن الفرق الآسيوية تتطور كثيراً، وقد شاهدنا كيف حقق العنابي فوزاً صعباً خلال التصفيات على أفغانستان بهدفين، وعانى في الشوط الأول أمام نييال قبل أن يحسم الأمور بشكل كبير في الشوط الثاني، ومن المؤكد أن المنتخبات المتأهلة إلى النهائيات أكثر قوة وأفضل مستوى، وستحتاج بالتالي إلى مستويات فنية أفضل من جانب العنابي الأولمبي، وهو ما يؤكد حاجته إلى عمل عمل كبير وكثير حتى يُحقق حلم الجماهير بالوصول إلى الألعاب الأوليمبية. وحتى في المرحلة الأخيرة من الاستعدادات التي سبقت البطولة الآسيوية، كتبت الراية الرياضية في فقرة (بومشقاص) 24 ديسمبر الماضي وحذرت من الاستمرار في سرية المباريات وفي التعتيم الإعلامي الذي فرضه سانشيز على استعدادات الفريق. تكرار الأخطاء سار فيليكس سانشيز بنفس الطريقة وبنفس الأسلوب، وأصر على أسماء معينة في اللعب وفي التشكيل الأساسي، رغم أن منافسيه ظهروا بمستوى أقل قوة . استمر سانشيز في سياسته بمنع الجماهير ووسائل الإعلام من حضور المباريات الودية التي أقيمت بالدوحة، للوقوف على مستوى منتخبنا والاطمئنان عليه، وفي نفس الوقت كشف السلبيات إذا وجدت والتأكيد على الإيجابيات في نفس الوقت. وأصر سانشيز بلا أي مُبرّر وبلا أي اقتناع على استمرار (سرية) المباريات الودية في زمن أصبح كل شيء مكشوفاً أمام أعين الجميع بما فيهم المنافسين، ونسى سانشيز أن هناك من كان يُراقب العنابي الأوليمبي في مبارياته الودية، ونسي أيضاً أن الفرق كلها وليس منتخبنا سوف تنكشف بعد أول مباراة في البطولة وسيعرف الجميع كل شيء عن منافسيه. أخطاء سانشيز استمرت أثناء الإعداد بحرمان العنابي ولاعبيه من اللعب أمام جماهيرهم وكسب الثقة قبل البطولة، وأمام الإعلام من أجل الوقوف على مستوى العنابي ومنتخبنا. وحتى أثناء البطولة وأثناء المباريات أصر سانشيز على نفس الأخطاء وعلى اللعب بتشكيل غريب وعجيب، أبعد فيه هدّافين مميزين مثل عبد الرشيد اومارو هدّاف آسيا للشباب 2018 برصيد 7 أهداف ومساهمته في تأهل منتخبنا إلى كأس العالم ببولندا 2019. كما أصر سانشيز على إبعاد حسن أحمد بلنك هدّاف العنابي الأولمبي في التصفيات التي أقيمت بالدوحة مارس الماضي من اللعب أيضاً وفضّل جلوسه على دكة البدلاء. أصر سانشيز على مشاركة لاعبين لا يصلحون لمركز رأس الحربة، والاعتماد عليهم في التشكيل الأساسي في كل مباراة، ورغم عدم نجاحهم في المهمة كونهم أساساً لا يلعبون إلا في مركز الجناح أو في الوسط، ورغم الانتقادات التي وُجهت إليه لغياب أومارو وأحمد بلنك إلا أنه أصر على غيابهما رغم حاجة العنابي الملحة لقدرات أحدهما أو كلاهما مع بعضهما البعض خاصة في مباراة اليابان التي لعب فيها المُنافس بعشرة لاعبين لمدة 45 دقيقة. حسن بلنك شارك في آخر 5 دقائق فقط من مباراة سوريا التي انتهت بالتعادل بهدفين بعد أن كان العنابي متقدماً بهدفين لهدف حتى الدقيقة 94، وجلس أومارو احتياطياً وفي المباراة الثانية أمام السعودية دفع سانشيز بإبراهيم أوماريو في الدقيقة 81 من عمر المباراة، وظل بلنك احتياطياً. ثم دفع مرة ثانية باومارو في الدقيقة 76 في المباراة الأخيرة أمام اليابان، وفي كل الأحوال لم تكن هذه الدقائق كافية للهدّافين الاثنين من إثبات وجودهما وإظهار إمكانياتهما التهديفية. إمكانيات جيدة لقد توفّرت لسانشيز إمكانيات جيدة بعد أن عاد لقيادة العنابي الأوليمبي مرة أخرى وبعد أن تقرّر تكليف مواطنه فرينانديز بالعمل كمساعد معه بعد أن كان المدرب الأساسي والذي قاد الفريق في التصفيات، حيث تم توفير فترة إعداد جيدة من معسكرات ومباريات ودية بالدوحة مع منتخبات قوية للغاية، ومعسكرات ومباريات ودية خارجية في فرنسا وفي إسبانيا والتي لم ير منها الجمهور والإعلام أي مباراة منها، وهو ما ساهم في وجود نسبة من عدم الاهتمام بالفريق قبل مهمته القوية والصعبة بسبب إصرار المدرب الإسباني على سريّة المباريات التي أصبحت غير مُجدية بالمرة وأثبتت فشلها وفشل سانشيز. توفرت أمام سانشيز أيضاً فرص جيدة تمثلت في امتلاكه لاعبين جيدين يلعب 90% منهم في فرقهم بدوري نجوم QNB وهو ما يعني امتلاكهم الإمكانيات والخبرة والمستوى المرتفع. وبنظرة سريعة على التشكيل الذي اعتمد عليه سانشيز أنه أشرك 10 لاعبين يلعبون أساسيين مع فرقهم بالدوري وهم: محمد البكري في حراسة المرمى بجانب طارق سلمان ومحمد وعد وعمرو سراج ويوسف عبد الرزاق وعبد الله وناصر الأحرق وهمام الأمين وأحمد سهيل. وبعض هؤلاء اللاعبين يلعبون مع المنتخب الأول لاسيما طارق سلمان ويوسف عبد الرزاق وعبد الله الأحرق ومحمد البكري، وهناك بين البدلاء أيضاً الذين يلعبون أساسيين مع فرقهم مثل عبد الرحمن مصطفى، وبعضهم يلعب كبديل مع فرقهم مثل هاشم علي وخالد منير. عبد العزيز حسن: سانشيز فشل للمرة الثانية قال عبد العزيز حسن نجم الكرة القطرية السابق: إن منتخبنا أهدر فرصة مواصلة حلم التأهل إلى أولمبياد 2020 من خلال التأهل إلى المرحلة الثانية من التصفيات ومن ثم التفكير في التأهل، بحيث يمتلك منتخبنا عناصر جيدة لم تظهر بالشكل المطلوب سواء من ناحية التنظيم الدفاعي أو النهج الهجومي، حيث أهدرنا فرصة الفوز على سوريا ولعبنا بأسلوب دفاعي بحت أمام السعودية وبنفس الطريقة أمام اليابان واستمر العقم الهجومي، وبالتالي التركيبة والنهج لم تكن بالشكل المطلوب وكان بالإمكان أفضل مما كان. وأضاف: «أعتبر أن الخروج فشل للمدرب سانشيز للمرة الثانية خاصة أن المنتخب لديه عناصر جيدة لم يتم استثمارهم وهم الأفضل في أنديتها في مراكزهم من حيث استمرارية اللعب، وهناك لاعبون لم يتم استثمارهم على غرار منير وعبد الرشيد وهاشم علي وحسن بلنك وعبدالرحمن فهمي، وكان الأداء دفاعياً ومن الصعب أن تلعب بنهج دفاعي لمدة 80 دقيقة». وعن الحلول قال: «نحتاج إلى استثمار كافة الإمكانيات المتاحة، صحيح أن التعامل مع هذه البطولات يتطلب تجميع نقاط لكن المُنتخب كان لديه الأفضل، وسانشيز لم يتعامل بالشكل الأفضل وأعتقد أن الاعتماد على المدرب سانشيز خطأ لأنه جاء بفكر مُختلف وبالتالي لا يوجد استقرار فني لاسيما أن لدينا أدوات ظهرت بأقل مستوى ولم تلعب بأريحية، كا أنه لعب بتكتيك لم يخدم اللاعبين بالشكل المطلوب. ياسين إسماعيل كابتن منتخب السلة السابق: نحن بعيدون عن المستوى الأولمبي المهمة صعبة جداً والمنتخبات الأفضل منا لم تتأهل أكد ياسين إسماعيل نجم منتخبنا الوطني السابق لكرة السلة أن نظام التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى الأولمبياد صعبة جداً بتأهل منتخب واحد فقط من القارة الآسيوية. وقال ياسين إسماعيل: التأهل للأولمبياد جاء عن طريق المشاركة في نهائيات كأس العالم في العام الماضي في الصين، ومنتخبنا لم يتأهل من الأساس للمونديال فكيف يصل للأولمبياد رغم أنه كان يمتلك فرصة ذهبية للتأهل لكأس العالم ولم ينجح فيها. وأضاف ياسين إسماعيل: قبل كل شيء أؤكد أنه صعب على أي منتخب عربي وليس منتخبنا فقط الوصول للأولمبياد لأنه يشارك فيها 12 منتخباً فقط منها منتخب من آسيا ومثله من إفريقيا وهو أمر صعب على المنتخبات العربية تحقيقه وليس منتخب قطر فقط. وتابع: هناك العديد من المنتخبات الآسيوية التي هي أفضل منا لم تتأهل للأولمبياد مثل الصين والفلبين واليابان ورغم ذلك تأهل فقط منتخب إيران من آسيا لأنه حقق أفضل النتائج في كأس العالم وفقاً للنظام المطبق للتأهل للأولمبياد. وأشار ياسين إسماعيل إلى أن عنابي السلة فرّط في الوصول إلى كأس العالم المؤهل للأولمبياد أصلاً رغم أنه كان أمام فرصة ذهبية لذلك، حيث صعدت 8 منتخبات من آسيا للنهائيات 7 من خلال التصفيات، بالإضافة إلى الصين المُنظمة، ورغم تأهلنا للدور الحاسم إلا أننا لم ننجح في الفوز بأي مباراة خلاله. وأضاف: في الدور الحاسم تم تغيير المدرب والتعاقد مع مدرب جديد لم يُحقق أي فوز ولم يضف أي شيء على الأداء من المدرب السابق الذي فاز في مباراتين وتأهل للمرحلة الحاسمة، كذلك اللاعبون لم يقدّموا المطلوب منهم. وعن ماذا يحتاج عنابي السلة للتأهل للأولمبياد: علينا الحديث بواقعية نحن بعيدون عن المستوى الآسيوي ومن الصعب أن نشاهد منتخباً عربياً في الأولمبياد طوال السنوات العشرة المقبلة لأن تأهل منتخب واحد من القارة أمر صعب جداً. إخفاق كروي بعد إنجاز آسيوي مدوٍ بعد الإنجاز الآسيوي الكبير على مستوى الكبار في كرة القدم مطلع العام الماضي يوم توجنا بلقب كأس آسيا لأول مرة، كنا نمني النفس في أن نسجّل ثالث ظهور لنا في الألعاب الأولمبية بعد دورتي لوس أنجلوس عام 1984 وبرشلونة عام 1992.. غير أن منتخبنا الأولمبي أحبطنا فعلاً بخروجه من الدور الأول للتصفيات دون أن يتمكّن من تسجيل أي فوز، مكتفياً بثلاثة تعادلات لم تكن كافية حتى لبلوغة الدور الثاني منها. تأهل وحيد لكرة اليد تأهل منتخب كرة اليد مرة واحدة إلى نهائيات دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو بالبرازيل عام 2016 ، لعب منتخب كرة اليد في دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة وصعد للدور ربع النهائي وخرج منه أمام منتخب ألمانيا بعد الخسارة بنتيجة 34 / 22. وقدّم المنتخب مباريات جيدة في الدور الأول فاز على كرواتيا بنتيجة 30 / 23 وعلى الأرجنتين 22 / 18 وتعادل مع تونس 25 / 25 وخسر من فرنسا 35 / 20 ومن الدنمارك 26 / 25. علي غانم الكواري رئيس الاتحاد: تصفيات الطائرة أقيمت بصورة مفاجئة الوصول لنصف النهائي إنجاز ونخطط من الآن للأولمبياد المقبل متابعة - رجائي فتحي: أكد علي غانم الكواري رئيس اتحاد الكرة الطائرة أن مُشاركة منتخبنا للطائرة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لأولمبياد طوكيو جاءت بصورة مُفاجئة من الاتحاد الدولي الذي أعلن عن موعد التصفيات، وطالب بإقامتها بصورة فورية، وكان قرارنا في الاتحاد بالمشاركة لكوننا ضمن أفضل 8 منتخبات في آسيا. وأضاف: لم يكن مطلوباً منا التأهل للأولمبياد حيث إنه تم التجهيز لها عن طريق إيقاف بطولة الدوري وتجميع اللاعبين قبل السفر بثلاثة أيام ثم السفر إلى الصين للمشاركة في التصفيات بدون إقامة أي معسكرات للإعداد أو غير ذلك. وتابع: سافرنا إلى الصين وكان بالنسبة لنا هذا الأمر يُعد تحدياً كبيراً للاعبين والجهاز الفني وقدّمنا مستويات رائعة وراضون عنها حيث تصدّرنا مجموعتنا في الدور الأول وحققنا الفوز بسهولة على الهند التي استعدت بمعسكر خارجي قبل البطولة وكذلك على أستراليا وهو ما لم يتحقق من قبل ثم خسرنا اللقاء الأخير أمام كوريا بنتيجة 3 / 2 بعد أن ضمنا تصدّر المجموعة ولعب المدرب الشوط الخامس بالبدلاء. وأشار إلى أن ما قدّمه منتخب الطائرة في هذه التصفيات يعد إنجازاً بالنسبة لنا حيث التواجد بين الأربعة الكبار في القارة الآسيوية مع مجموعة من اللاعبين الجيدين الذين أتوقع لهم التأهل في الأولمبياد المقبل سواء كنا في الاتحاد أو أي اتحاد آخر حيث يتم تجهيزهم بصورة جيدة لهذا الأمر. وأوضح الكواري أن الاتحاد يُخطط من الآن للأولمبياد المُقبل بمجموعة من اللاعبين المتميزين الذين ينتظرهم مستقبل واعد وقادرون على تقديم الأفضل ويكفي تصدّرنا لمجموعتنا في التصفيات وعن جدارة مع عروض قوية ومتميزة، وبالنسبة لنا نحن راضون عما تم تقديمه في التصفيات ولم ننتظر أكثر من الوصول للدور نصف النهائي في البطولة. وقال: نخطط من الآن لتأهل منتخب الشاطئية للأولمبياد حيث تم تخصيص ميزانية للإعداد ونأمل أن نحقق ذلك. واختتم تصريحاته بالقول: الوصول إلى الأولمبياد يحتاج إلى إعداد قوي ومُعسكرات طويلة ومباريات مُستمرة وفي المستقبل بإذن الله الطائرة القطرية سوف تكون في الأولمبياد. عبد الرحمن الهتمي: نظام التأهل في السلة كان غريباً أكد عبد الرحمن الهتمي مدير المنتخبات الوطنية لكرة السلة وعضو مجلس إدارة اتحاد كرة السلة أن نظام التأهل لدورة الألعاب الأولمبية في هذه المرة كان غريباً وهو صعود المنتخبات من خلال بطولة كأس العالم التي أقيمت في الصين العام الماضي. وقال عبد الرحمن الهتمي: تأهل منتخب إيران من خلال كأس العالم ونحن لم نتأهل لأننا لم نشارك أساساً في كأس العالم وكانت هناك أسباب عديدة لعدم التأهل للمونديال. وأضاف: نحن وصلنا للمرحلة الأخيرة والحاسمة من التأهل إلى نهائيات كأس العالم ولعبنا أمام منتخبات الصفوة أستراليا، الذي يُعد من بين أفضل منتخبات العالم وكذلك اليابان التي تأهلت للأولمبياد لكونها المُنظمة لها والفلبين التي صعدت لكأس العالم أيضاً، وفي المقابل نحن لم نتأهل لعدم الاستفادة من وجود محترف معنا بالتصفيات بينما كانت هناك منتخبات لديها محترفون من دوري السلة الأمريكي NBA من أجل التأهل. وأشار الهتمي إلى أن منتخب قطر تأثر أيضاً بغياب أفضل لاعبيه عبد الرحمن سعد بسبب الإصابة وهو لاعب محوري بالمنتخب، بالإضافة إلى عملية الإحلال والتجديد التي تمّت في المنتخب وكان لها تأثير كبير على الأداء والنتائج. وتابع: أعتبر نظام التأهل في هذه المرة غريباً حيث كان التأهل في السابق يتم من خلال إقامة تصفيات خاصة بها وليس من خلال بطولة كأس العالم الذي يُعتبر التأهل لها إنجازاً وبطولة لأي منتخب. واختتم عبد الرحمن الهتمي تصريحاته قائلاً: نحن اجتهدنا وحاولنا في حدود الظروف المحيطة وكنا نأمل الوصول للمونديال ومن ثم المنافسة على بطاقة التأهل للأولمبياد ولم نوفق ونأمل أن نوفق في المرات المقبلة.
مشاركة :