قدم وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يحظى به التعليم من دعم مستمر، واهتمام كبير، ساهم في تمكين طلاب وطالبات المملكة من مواصلة رحلتهم التعليمية وفق أعلى المستويات، وأفضل الإمكانات المتوفرة.وأكد آل الشيخ خلال زيارته التفقدية صباح اليوم (الأحد)، لمدرسة زهير بن سليم الابتدائية بالرياض، ووقوفه على سير العملية التعليمية في أول أيام الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 1441/1440، الاهتمام بعمليات التعلم ونواتجه، واعتبار الانضباط في أول يوم دراسي شرطا ضروريا وأساسيا لتحسين نواتج التعلم.ودعا الوزير آل الشيخ خلال مشاركته أبناءه الطلاب النشيد الوطني، والطابور الصباحي، وانطلاقة الحصة الأولى، إلى أهمية تعزيز مهارات الكتابة والقراءة لطلاب المرحلة الابتدائية، وتحفيز الطلاب للمشاركة في الأنشطة لتنمية مهاراتهم وصقل مواهبهم، وإيجاد بيئة تعليمية جاذبة.وأضاف أن ما نقف عليه اليوم من جاهزية مدارس التعليم العام، وطباعة وترحيل الكتب الدراسية لجميع المدارس في وقت قياسي، ونجاح الخطط الميدانية، والفرق المكلفة في متابعة مراحل الإنجاز، هي نتائج لإدراك المسؤولية، وتكامل الجهود بين جهاز الوزارة وإدارات التعليم، مقدماً شكره لأُمراء المناطق ومحافظي المحافظات الذين يتابعون البداية الدراسية الناجحة منذ اليوم الأول، وللمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وأعضاء هيئة التدريس والتدريب في الجامعات والمعاهد والكليات؛ نظير وقوفهم ومتابعتهم المستمرة لإنجاز الأعمال الموكلة إليهم في وقتها. قدم وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يحظى به التعليم من دعم مستمر، واهتمام كبير، ساهم في تمكين طلاب وطالبات المملكة من مواصلة رحلتهم التعليمية وفق أعلى المستويات، وأفضل الإمكانات المتوفرة. وأكد آل الشيخ خلال زيارته التفقدية صباح اليوم (الأحد)، لمدرسة زهير بن سليم الابتدائية بالرياض، ووقوفه على سير العملية التعليمية في أول أيام الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 1441/1440، الاهتمام بعمليات التعلم ونواتجه، واعتبار الانضباط في أول يوم دراسي شرطا ضروريا وأساسيا لتحسين نواتج التعلم. ودعا الوزير آل الشيخ خلال مشاركته أبناءه الطلاب النشيد الوطني، والطابور الصباحي، وانطلاقة الحصة الأولى، إلى أهمية تعزيز مهارات الكتابة والقراءة لطلاب المرحلة الابتدائية، وتحفيز الطلاب للمشاركة في الأنشطة لتنمية مهاراتهم وصقل مواهبهم، وإيجاد بيئة تعليمية جاذبة. وأضاف أن ما نقف عليه اليوم من جاهزية مدارس التعليم العام، وطباعة وترحيل الكتب الدراسية لجميع المدارس في وقت قياسي، ونجاح الخطط الميدانية، والفرق المكلفة في متابعة مراحل الإنجاز، هي نتائج لإدراك المسؤولية، وتكامل الجهود بين جهاز الوزارة وإدارات التعليم، مقدماً شكره لأُمراء المناطق ومحافظي المحافظات الذين يتابعون البداية الدراسية الناجحة منذ اليوم الأول، وللمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وأعضاء هيئة التدريس والتدريب في الجامعات والمعاهد والكليات؛ نظير وقوفهم ومتابعتهم المستمرة لإنجاز الأعمال الموكلة إليهم في وقتها.< Previous PageNext Page >