تعقد كلية طب الأسنان والجمعية السعودية لطب الأسنان بجامعة الملك سعود، المؤتمر السعودي العالمي الحادي والثلاثين لطب الأسنان، خلال الفترة 23-25 يناير 2020 بمدينة الرياض، تحت رعاية نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز.وقد استقطبت اللجنة العلمية للمؤتمر هذا العام 93 متحدثا محليا ودوليا بعدد 113 محاضرة علمية تخصصية من خلال 26 جلسة علمية، يقدمون خلالها آخر ما توصلت إليه الأبحاث والعلوم في مختلف تخصصات طب الأسنان، كما ستقام 28 ورشة عمل مصاحبة للبرنامج العلمي للمؤتمر والذي تم اعتماده بعدد 24 ساعة من هيئة التخصصات الصحية بالمملكة.وأشار رئيس المؤتمر، عميد كلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود الدكتور محمد الرفاعي، إلى التعاون الدائم بين كلية طب الأسنان والجمعية السعودية لطب الأسنان منذ إنشاء الجمعية ومقرها كلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود، إذ أن المؤتمر السعودي العالمي لطب الأسنان هو أحد ثمار هذا التعاون العلمي والتنسيقي بينهما، ويعد الحدث العلمي الأبرز الذي يقام سنويا منذ أكثر من ثلاثين عاما، وينتظره الباحثون والمختصون والعاملون في مجالات طب الأسنان، للإطلاع عن كثب على آخر المستجدات العلمية والبحثية والفنية والعلاجية في طب الأسنان.ويأتي هذا المؤتمر في الفترة القريبة من فعاليات مدينة الرياض السياحية والترفيهية، حيث يعتبر سياحة علمية للقادمين من خارج العاصمة لحضور فعالياته، وهو بهذا إضافة الى الفعاليات الأخرى المتعددة في مدينة الرياض العامرة بالإخوة الزائرين من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية الشقيقة، سيّما أنه يعتبر المؤتمر الأكبر في طب الأسنان بالمملكة، ومن أعرق مؤتمرات طب الأسنان بالخليج والعالم العربي.وأضاف الدكتور الرفاعي، أن المؤتمر يهدف بحد ذاته إلى تنمية وتحديث الحصيل المعرفي للعاملين في مجالات طب الأسنان، فإنه يعكس مدى الاهتمام والدعم اللامحدود، اللذين توليهما حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، للعلم والتعليم، ممثلا في جامعة الملك سعود لتنمية معارف منسوبيها من أعضاء هيئة التدريس والاستشاريين والفنيين والطلبة بما استجد من علوم وأبحاث، وبما وصل إليه العالم في مجال المهنة وسوق العمل.من جهته، صرّح رئيس اللجان المنظمة للمؤتمر رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لطب الأسنان الدكتور خليل العيسـى أن المؤتمر سينطلق بالتزامن مع برامج علمية تخصصية معتمدة تنظمها اللجنة العلمية للمؤتمر هذا العام بالتعاون مع اللجان المنظمة الأخرى، كاللقاء العلمي لبرنامج مساعدي أطباء الأسنان وندوة أخصائي صحة الفم والأسنان وندوة خاصة لتقنية الأسنان وعدة ندوات أخرى مصاحبه، وانطلاقا من دعم الجمعية السعودية لطب الأسنان بالمملكة لإثراء وتشجيع الجانب البحثي لدى الممارسين في المجال فقد تم الإعلان عن 6 مسارات مختلفة للجوائز البحثية سيتم التنافس عليها من قبل المشاركين بالمؤتمر لهذا العام ومن بين هذه المسابقات الشراكة مع القسم السعودي للمنظمة العالمية لأبحاث طب الأسنان (IADR).ومن المتوقع حضور كثيف لنخبة من أساتذة الجامعات في كليات طب الأسنان والمختصين حول العالم، إضافة إلى عدد كبير من طلبة الدراسات العليا والبكالوريوس والفنيين ومساعدي أطباء الأسنان.كما أفاد الدكتور العيسى بأن المعرض المصاحب هذا العام سيكون على مساحة 3700 متر مربع سيشارك فيه 144 شركة طبية وعالمية وتعليمية بأكثر من 1200 ماركة عالمية في مجالات طب الأسنان المختلفة.يذكر أن المؤتمر السعودي العالمي لطب الأسنان هذا العام يعقد بشراكة علمية مع 13 جمعية علمية تخصصية محلية ودولية امتدادا لتعاونها العلمي مع الجمعية السعودية لطب الأسنان. تعقد كلية طب الأسنان والجمعية السعودية لطب الأسنان بجامعة الملك سعود، المؤتمر السعودي العالمي الحادي والثلاثين لطب الأسنان، خلال الفترة 23-25 يناير 2020 بمدينة الرياض، تحت رعاية نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز. وقد استقطبت اللجنة العلمية للمؤتمر هذا العام 93 متحدثا محليا ودوليا بعدد 113 محاضرة علمية تخصصية من خلال 26 جلسة علمية، يقدمون خلالها آخر ما توصلت إليه الأبحاث والعلوم في مختلف تخصصات طب الأسنان، كما ستقام 28 ورشة عمل مصاحبة للبرنامج العلمي للمؤتمر والذي تم اعتماده بعدد 24 ساعة من هيئة التخصصات الصحية بالمملكة. وأشار رئيس المؤتمر، عميد كلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود الدكتور محمد الرفاعي، إلى التعاون الدائم بين كلية طب الأسنان والجمعية السعودية لطب الأسنان منذ إنشاء الجمعية ومقرها كلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود، إذ أن المؤتمر السعودي العالمي لطب الأسنان هو أحد ثمار هذا التعاون العلمي والتنسيقي بينهما، ويعد الحدث العلمي الأبرز الذي يقام سنويا منذ أكثر من ثلاثين عاما، وينتظره الباحثون والمختصون والعاملون في مجالات طب الأسنان، للإطلاع عن كثب على آخر المستجدات العلمية والبحثية والفنية والعلاجية في طب الأسنان. ويأتي هذا المؤتمر في الفترة القريبة من فعاليات مدينة الرياض السياحية والترفيهية، حيث يعتبر سياحة علمية للقادمين من خارج العاصمة لحضور فعالياته، وهو بهذا إضافة الى الفعاليات الأخرى المتعددة في مدينة الرياض العامرة بالإخوة الزائرين من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية الشقيقة، سيّما أنه يعتبر المؤتمر الأكبر في طب الأسنان بالمملكة، ومن أعرق مؤتمرات طب الأسنان بالخليج والعالم العربي. وأضاف الدكتور الرفاعي، أن المؤتمر يهدف بحد ذاته إلى تنمية وتحديث الحصيل المعرفي للعاملين في مجالات طب الأسنان، فإنه يعكس مدى الاهتمام والدعم اللامحدود، اللذين توليهما حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، للعلم والتعليم، ممثلا في جامعة الملك سعود لتنمية معارف منسوبيها من أعضاء هيئة التدريس والاستشاريين والفنيين والطلبة بما استجد من علوم وأبحاث، وبما وصل إليه العالم في مجال المهنة وسوق العمل. من جهته، صرّح رئيس اللجان المنظمة للمؤتمر رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لطب الأسنان الدكتور خليل العيسـى أن المؤتمر سينطلق بالتزامن مع برامج علمية تخصصية معتمدة تنظمها اللجنة العلمية للمؤتمر هذا العام بالتعاون مع اللجان المنظمة الأخرى، كاللقاء العلمي لبرنامج مساعدي أطباء الأسنان وندوة أخصائي صحة الفم والأسنان وندوة خاصة لتقنية الأسنان وعدة ندوات أخرى مصاحبه، وانطلاقا من دعم الجمعية السعودية لطب الأسنان بالمملكة لإثراء وتشجيع الجانب البحثي لدى الممارسين في المجال فقد تم الإعلان عن 6 مسارات مختلفة للجوائز البحثية سيتم التنافس عليها من قبل المشاركين بالمؤتمر لهذا العام ومن بين هذه المسابقات الشراكة مع القسم السعودي للمنظمة العالمية لأبحاث طب الأسنان (IADR). ومن المتوقع حضور كثيف لنخبة من أساتذة الجامعات في كليات طب الأسنان والمختصين حول العالم، إضافة إلى عدد كبير من طلبة الدراسات العليا والبكالوريوس والفنيين ومساعدي أطباء الأسنان. كما أفاد الدكتور العيسى بأن المعرض المصاحب هذا العام سيكون على مساحة 3700 متر مربع سيشارك فيه 144 شركة طبية وعالمية وتعليمية بأكثر من 1200 ماركة عالمية في مجالات طب الأسنان المختلفة. يذكر أن المؤتمر السعودي العالمي لطب الأسنان هذا العام يعقد بشراكة علمية مع 13 جمعية علمية تخصصية محلية ودولية امتدادا لتعاونها العلمي مع الجمعية السعودية لطب الأسنان. < Previous PageNext Page >
مشاركة :