أول سعودية تشغل منصباً رفيعاً في «اليونسكو»

  • 1/20/2020
  • 20:55
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

في شهر مارس من عام 2019، كانت الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن، إحدى السيدات اللاتي شاركن في قرع جرس افتتاح تداولات سوق الأسهم السعودي، على هامش حفل توقيع شركة تداول وثيقة مبادئ تمكين المرأة.وقالت حينها في تصريح لقناة CNBC عربية: «السيدات السعوديات كنَّ ولا يزلنَّ يثبتن أنهنَّ جديرات بالدعم المقدم لهن على المستوى الوطني من القيادات العليا».بعد مرور 10 أشهر، أصبحت الأميرة هيفاء أول سيدة سعودية تشغل مقعد المندوب الدائم للمملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، بعد صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله.بدأت الأميرة هيفاء مسيرتها المهنية بالعمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، بعد حصولها على درجة الماجستير في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن، قبل أن تنتقل للعمل في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، مسؤولاً للمشروعات ومسؤولاً وطنياً بين عامي 2009 و2016.ثم عملت الأميرة هيفاء بعد ذلك رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين، إضافة إلى شغلها منصب الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة في وزارة الاقتصاد والتخطيط.وترتبط المملكة بتاريخ وثيق مع منظمة «اليونسكو» يمتد إلى 73 عاماً، إذ شاركت في تأسيس المنظمة، وأصبحت عضواً بصفة رسمية ومستمرة منذ الرابع من نوفمبر من عام 1946، قامت خلالها بدعم جهود «اليونسكو» وبرامجها، وشاركت بفاعلية في تعزيز السلام بين الشعوب، من خلال التعاون في مجال التربية والعلوم والثقافة. في شهر مارس من عام 2019، كانت الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن، إحدى السيدات اللاتي شاركن في قرع جرس افتتاح تداولات سوق الأسهم السعودي، على هامش حفل توقيع شركة تداول وثيقة مبادئ تمكين المرأة. وقالت حينها في تصريح لقناة CNBC عربية: «السيدات السعوديات كنَّ ولا يزلنَّ يثبتن أنهنَّ جديرات بالدعم المقدم لهن على المستوى الوطني من القيادات العليا». بعد مرور 10 أشهر، أصبحت الأميرة هيفاء أول سيدة سعودية تشغل مقعد المندوب الدائم للمملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو»، بعد صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله. بدأت الأميرة هيفاء مسيرتها المهنية بالعمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، بعد حصولها على درجة الماجستير في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن، قبل أن تنتقل للعمل في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، مسؤولاً للمشروعات ومسؤولاً وطنياً بين عامي 2009 و2016. ثم عملت الأميرة هيفاء بعد ذلك رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين، إضافة إلى شغلها منصب الوكيل المساعد لشؤون التنمية المستدامة في وزارة الاقتصاد والتخطيط. وترتبط المملكة بتاريخ وثيق مع منظمة «اليونسكو» يمتد إلى 73 عاماً، إذ شاركت في تأسيس المنظمة، وأصبحت عضواً بصفة رسمية ومستمرة منذ الرابع من نوفمبر من عام 1946، قامت خلالها بدعم جهود «اليونسكو» وبرامجها، وشاركت بفاعلية في تعزيز السلام بين الشعوب، من خلال التعاون في مجال التربية والعلوم والثقافة.< Previous PageNext Page >

مشاركة :