منذ أيام انتشرت على سوشيال ميديا قصة إنسانية فجرت تويتر في المملكة العربية السعودية بسبب دموع حارس أمن في فيديو بعد سرقة دراجته. وألهبت هذه القصة مشاعر السعوديين, وتبدلت حياة هذا الرجل بعدما انهالت العروض والهبات المالية الكبيرة عليه لدرجة أن الأمير عبد العزيز بن فهد تبرع له بـ200 ألف ريال.. فما حقيقة هذا الرجل وهل كانت دموعه كدموع التماسيح؟ التفاصيل رصدها هذا التقرير في برنامج شير على قناة الغد:.
مشاركة :