يمرض لا يموت، يبطئ الخُطى ولا يتوقف، يترك بطولة ولا يكتفي بالبطولات، لك عزيزي القارئ أن تعرف المنشود من قبل ذكر اسمه، وحدهُ الهلال من يُبقي ذكرى أو يصنع مجداً أو تلاحقهُ الإنجازات. عندما تفقد الثقه في هلال الرخاء فأنت حتماً لم تعرف بعدُ هلال الشّدة، هلالاً لم تفقد الثقه فيه الثقه فكان
مشاركة :