قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، اليوم الاثنين بالحكم على 44 متهما بقضية الانضمام لجماعة إرهابية، حيث شملت الأحكام ما بين المؤبد والمشدد وبراءة 7 متهمين.والمحكوم عليهم بالمؤبد في القضية هم، حاتم عبدالفضيل- محمد عبدالمحسن- محمد إبراهيم- عبدالله خشاب- محمد على السيد- محمد سعيد شميس- زهير أحمد- يحي محمودالمحكوم عليهم بالمشدد 15 سنة: على أحمد على - أحمد موافي- أحمد غزال المحكوم عليهم بالمشدد 10 سنوات: حاتم حسين - سامح البسيوني- محمد جودة- أحمد شعبانالمحكوم عليهم بالمشدد 7 سنوات: محمد على - رضا فتحي- أحمد محمد- أحمد عبداللهالمحكوم عليهم بالمشدد 3 سنوات: على محمد- ايمن موسي- سيد كمال- محمد بدوي- محمد عادل- ياسر علاء- السيد محمد- محمد صادق- محمد أحمد- جمعه محمد- أحمد ماهر- عبد الفتاح محمد- أحمد إبراهيم- عبد الستار عليوه- محمد محمود- أحمد اكرم- أحمد عبدالمنعمالمحكوم عليه بالسجن سنة: عمرو محمد المحكوم عليهم بالبراءة: عبد الرحمن سعد - حمادة السيد- عبدالرحيم محمد - أحمد محمد عبدالسيد- أحمد الحلواني- محمد أبو بكر - محمد خالد. وجاء في التحقيقات: المتهمون الأول والثالث والثامن والتاسع ومن الثالث عشر حتى السادس عشر والثامن والعشرون ومن الخامس والثلاثين حتى التاسع والثلاثين والثالث والأربعون والأخير ارتكبوا جرائم تمويل الإرهاب، بـأن وفر المتهمون الأول والثامن والتاسع أمولا أمدوا بها الجماعة الإرهابية، ووفر المتهمون الأول والثالث والأربعون والأخير، أسلحة نارية وذخائر أمدوا بها الجماعة، وحاز المتهم الرابع عشر سلاحا ناريا وذخائر لارتكاب أعمال إرهابية، تحقيقا لأغراض الجماعة، ووفر المتهم السابع والثلاثون " طائرة بدون طيار" مزودة بالة تصوير نقلها إلى داخل البلاد وتلقها المتهم الخامس والثلاثون وحازها بمسكنه ثم نقلها.وتابعت التحقيقات "المتهم التاسع والثلاثون إلى المتهم السادس والثلاثين فحازها بمسكنه، ثم نقلها إلى المتهم الثالث فأمد بها الجماعة الإرهابية، وجمع المتهمون من الثالث عشر حتى السادس عشر، والثامن والعشرون، والخامس والثلاثون، والسادس والثلاثون، والثامن والثلاثون، معلومات أمدوا بها الجماعة لارتكاب أعمال إرهابية، ووفر المتهم الاول مواد تستخدم في تصنيع المفرقعات أمد بها الجماعة، بينما وفر المتهم الخامس والثلاثون ملاذا آمنا للمتهم السابع والثلاثين على النحو المبين بالتحقيقات.
مشاركة :