عبد الله نواوي فنان في لوحاته وفي إنسانيته.. باع أغلى حاجياته ليخدم زميله لا أدري من أين أبدأ الكتابة عن ضيفنا اليوم.. من باب العلاقة الشخصية كصديق، التي قد يفهم منها أنني أقدمه لهذا الأمر ولهذه الصداقة، أو أبدا من كونه فنانا حاضرا مساهما رائدا ومشاركا مهما في مسيرة الفن التشكيلي السعودي ،أو أبدا من عمله معلما ثم مشرفا تربويا ثم رئيس قسم التربية الفنية
مشاركة :