يتوجه الرئيس التونسي قيس سعيد الأحد إلى الجزائر في أول زيارة له إلى الخارج. ويأتي هذا تنفيذا لتعهد التزم به أثناء أدائه اليمين الدستورية بعد انتخابه رئيسا جديدا لتونس. ملفات عديدة سيناقشها مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون، وفي مقدمتها الأزمة الأمنية الليبية وكيفية توحيد الجهود لمنع أي تدخل عسكري أجنبي فيها فضلا عن "صفقة القرن" وقضايا اقتصادية واستثمارية مشتركة بين البلدين الجارين.
مشاركة :