انفصلت الممثلة وعارضة الازياء الكندية الشهيرة، باميلا أندرسون، عن زوجها المنتج السينمائي، جون بيترز، بعد 12 يوما فقط من زواجهما. فما هو سبب هذا القرار المفاجئ؟ الممثلة وعارضة الأزياء الكندية باميلا أندرسون أفاد موقع "كونتاكت ميوزيك" الالكتروني المعني بأخبار المشاهير، اليوم (الأحد الثاني من فبراير/ شباط 2020)، بأن باميلا أندرسون (52 عاما) أكدت أنها قررت هي والمنتج السينمائي جون وبيترز (74 عاما) "الابتعاد لفترة من الوقت، لإعادة تقييم ما يريدانه من بعضهما البعض"، وذلك بعد أقل من أسبوعين فقط من زواجهما. وقالت الفنانة الحسناء في بيان لها: "لقد تأثرت بالترحيب الحار بجون وبارتباطنا. سنكون في غاية الامتنان لدعمكم بينما نأخذ بعض الوقت بعيدا عن بعضنا البعض من أجل إعادة تقييم ما نريده من الحياة ومن بعضنا البعض". يذكر أن باميلا أندرسون وبيترز - اللذان يعتقد أنهما لم ينتهيا من إتمام الأوراق القانونية لوثيقة زواجهما - كانا قد تواعدا لأول مرة قبل أكثر من 30 عاما، ثم عادا إلى بعضهما البعض من جديد قبل بضعة أشهر فقط، ثم تزوجا سرا في حفل أقيم في ماليبو في 20 من كانون الثاني / يناير الماضي. وقال بيترز في حديث سابق له مؤخرا "الجميلات موجودات في كل مكان. كان لدي خيارات، ولكنني طوال 35 عاما، لم أكن أريد إلا باميلا". يذكر أن أندرسون كانت انفصلت في حزيران / يونيو الماضي عن لاعب كرة القدم الفرنسي عادل رامي (34 عاما) الذي كانت قد بدأت في مواعدته في عام 2017. ح.ز/ م.س (د.ب.أ)