لا يخفى على من يتابع توجهات الشباب، واهتماماتهم وميولهم، أنها تنصرف وبصفـة حادة إلى العمل في القطاع الحكومي، لاعتبارات عديدة يأتي في مقدمتها أساليب التنشئة الاجتماعية التي ترى في الوظيفة الحكومية أمانا واستقرارا، هذا خلاف جملة من الاعتبارات التي ليس هذا مقام ذكرها، بينما أثبت الواقع أن من انخرط في
مشاركة :