دوروثي ليونارد وتيم بريدجز يتفاعل الأولاد في الولايات المتحدة اليوم مع بيئتهم المادّية أقل بكثير من الماضي. وباتت قلّة منهم تعمد في مرحلة النمو إلى بناء الأسوار، أو تصميم ألعاب الكارتينغ، أو إصلاح السيارات. أمّا المدارس الثانوية المهنية، فتوقّفت كلّها عن العمل. وبالتالي، ما الذي يفعله أولاد اليوم بدلاً من ذلك؟ كشفت جمعية «كايزر فاميلي فاونديشن» مؤخراً أن الأولاد بين عمر الثامنة والثامنة عشرة ينكبّون على وسائل الإعلام الترفيهيّة لمدّة 53 ساعة أسبوعياً.
مشاركة :