انتشرت التهاني والتبريكات على مواقع التواصل الاجتماعي، احتفاءً بانتهاء يناير، الذي حمل معه كثيرا من الأحداث الضخمة التي قد تمتد تبعاتها سنوات. وبالفعل، فإن يناير شهد خلال معظم أيامه، أحداثا مخيفة متلاحقة، في دول مختلفة. منها وفاة السلطان قابوس، وأول وفاة بفيروس كورونا في الصين، الذي تحول إلى قضية عالمية. وثوران بركان في الفلبين، مما أدى إلى إلغاء مئات الرحلات الجوية إلى المنطقة، وأعلن قصر باكنجهام تجريد الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل من ألقابهما الملكية، بعد تنحيهما. كما لقي أسطورة كرة السلة الأميركي كوبي براينت مصرعه، برفقة ابنته و7 آخرين، إثر تحطم الطائرة المروحية التي كانوا على متنها.
مشاركة :