متى يصل الوعي الشعبي إلى أن الاختلافات الطائفية في تاريخ المسلمين كانت وليدة صراعات سياسية على السلطة؟، وليس لها علاقة بالدين، وتعتبر نتاجاً طبيعياً لتلك المرحلة، والتي اختلف فيها المسلمون حول التفسير الديني للنصوص في البدء، ثم جاء الاختلاف الأكبر حول صحيح النقل متأخراً، لكنه زرع الألغام في كتب الم
مشاركة :