«دولة ذات سيادة» نعيش على أرضها وتحت رحاب سمائها.. نمضي في حياتنا اليومية وحياتها.. تجرفنا شؤوننا العاجلة بدنياها المتعجلة بين خطايا الصمت والتجاهل والاستسلام والتنكر والاستعلاء.. خطر لا يقدر على أن يسلبنا أرضنا ولا على استلاب الضمائر، ومحاصرة العقول، وتكميم الأفواه، وشل الأيادي عن تدوين كلمة الحق التي
مشاركة :