على خط الأزمة في الشمال السوري تدخل طهران عارضة التوسط بين أنقرة ودمشق.. وأنقرة كانت قد احتدت وحشدت الجنود والمعدات في الشمال السوري رغم ضبابية ما تريده بالضبط. على وقع الأزمة دائما وفد روسي ديبلوماسي وعسكري يجتمع اليوم مع المسؤولين الأتراك يرى مراقبون أن مهمته هي الوصول إلى تفاهمات تثبت اتفاقات أستانا وسوتشي وتعيد الأمور إلى نصابها.. فهل تتعاطى أنقرة إيجابا مع هذه المبادرات؟تابعوا RT على
مشاركة :