على الرغم من القيود الدستورية التركية التي تمنع الرئيس من الانتماء لأي حزب، والأزمات المالية وموجة الاحتجاجات وفضائح الفساد التي ارتكبتها حكومة أردوغان الا ان (حزب العدالة والتنمية!) وصل الى السلطة وفاز بست انتخابات متتالية في أعقاب الأزمة المالية ال
مشاركة :