«كلية دبي للسياحة» تعزّز تعليم طلاّبها بكوادر من الخبراء المتميّزين

  • 2/12/2020
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

تلتزم «كلية دبي للسياحة»، التي أسّستها دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي (دبي للسياحة)، بتطوير قدرات ومهارات طلاّبها، وتزويدهم بالمعارف والخبرات العملية، كما أنها تقدّم لهم رؤى متعمّقة لمعرفة أبعاد وآفاق السوق، كما توفّر لهم التعليم المهني المناسب، بما يمكّنهم من متابعة مسيرتهم المهنية في قطاع السياحة المزدهر بدبي. وتتميّز المناهج التعليمية، التي تعتمدها كلية دبي للسياحة، بالمزج بين التعليم الأكاديمي والتأهيل المهني والتدريب العملي، ضمن خمسة مجالات أساسية، هي: السياحة، والفعاليات، والضيافة، وتجارة التجزئة، وفنون الطهي. وتتضمن البرامج التعليمية مبادرات تقام على مدار عام كامل، بالتعاون مع شركاء القطاع، تضمن للطلبة الحصول على التدريب العملي، الذي يوفّر لهم فرصة اكتساب المهارات من واقع بيئة العمل الحقيقية. ويقدّم هذه البرامج خبراء متميّزون، لديهم خبرة واسعة في كلية دبي للسياحة، ممن التزموا بتمكين الطلبة في هذا المجال، من خلال التعليم المبني على التجارب. وتضم الهيئة التدريسية في كلية دبي للسياحة مدربين ومحاضرين محترفين في مجالات عدة، من بينهم طهاة محترفون يتمتعون بخبرات واسعة اكتسبوها من خلال عملهم في جهات سياحية مرموقة. ويعد «توب شيف كوكينج ستوديو» المقر المعتمد لدى كلية دبي للسياحة لتدريب الطلبة على فنون الطهي، حيث يتلقى الطلبة تدريبهم تحت إشراف الشيف كريستيان بيسبروك، الذي يمتلك أكثر من 26 عاماً من الخبرة الاحترافية الواسعة في مجال فن الطهي مع مجموعة من الفنادق الرائدة، من بينها ماريوت ورينيسانس. وفي قطاع الضيافة، يتلقّى طلبة الكلية تدريبهم من «سوكي ساثيش»، التي تمتلك خبرة عملية في هذا المجال تصل إلى 13 عاماً من العمل في فنادق عالمية، من بينها «ذا ون آند أونلي» و«شيراتون». بالإضافة إلى «كيلي هاينس» التي تمتلك خبرات جمعتها على مدار 20 عاماً في مجال تنظيم فعاليات الأعمال في قطاعي السياحة والضيافة، وكذلك «أليكسا دوهرتي»، التي تعمل بمجال تجارة التجزئة منذ أكثر من 16 عاماً في متاجر عالمية مرموقة. وقال المدير العام لكلية دبي للسياحة، عيسى بن حاضر: «تدرك كلية دبي للسياحة الحاجة إلى تمكين الشباب الراغب بدخول سوق العمل في قطاع السياحة، وتحقيق النجاح والتميّز في حياتهم المهنية. لهذا فإننا نلتزم بإعدادهم جيداً، وتزويدهم بالخبرات وتوسيع نطاق معارفهم في هذا القطاع. ونؤمن بأهمية تزويد طلبتنا بالمعرفة العملية، وكذلك التدريب المهني في المجال الذين يختارونه». • تتميّز المناهج التعليمية بالمزج بين التعليم الأكاديمي والتدريب العملي.ShareطباعةفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App

مشاركة :