لم يكن منتظراً من الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح أن يظهر بغير الفظاعة التي ظهر بها في لقاء تلفزيوني استمر مدة ساعة كاملة احتمل فيها كل القُبح الذي يمكن أن يجتمع في إنسان، فلم يكتف بالجحود والنكران للمملكة العربية السعودية بل تجاوز ذلك متعجرفاً في سياق لا يمكن أن يتوافق مع غير طبيعة دنيئة وقيم فاسدة
مشاركة :