صحيفة المرصد:أكد الدكتور والمفكر الإسلامي عدنان إبراهيم، إن الطب النبوي "أشبه بالأسطورة"، لافتًا إلى أن النبي لم يبعث طبيبًا بل مبشرًا وهاديًا وبشيرًا، وذكر قائلاً: "النبي نفسه كان يذهب للطبيب وينصح أصحابه بذلك". وأضاف "إبراهيم"، خلال حواره ببرنامج "البيت بيتك"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو عبد الحميد عبر فضائية "ten"، أنه لا يوجد شىء اسمه الإعجاز العلمي فى القرآن الكريم، نظرًا لأن شرط الإعجاز أن يكون رهنيًا ووقتيًا"، موضحاً أن المعجزة قطعية وقاهرة ولا يمكن أن تكون التأويلات العلمية للقرآن الكريم قهرية وقاطعة، وذكر قائلاً: "وعليه لا تسموه إعجازًا سموه محاولات فى التفسير العلمي لآيات القرآن، حيث عندما يقع خطأ فإنه يعود على المجتهد وليس على النص القرآني وأشار الداعية الإسلامى، إلى أن الصيام عبادة لله وليس وقاية للإنسان كما يقول البعض، فيوجد بعض الدول تصوم 22 ساعة وهذا قطعاً يؤثر بالسلب عليهم، وذكر قائلاً: "ولذلك أبيح لهم أن يفطروا على البلد المشرع حتى لا يتضرروا".