أفادت مصادر بأن الجهات الأمنية بالمنطقة الشرقية ستعيد إجراء تحليل البصمة الوراثية "DNA" للمُقيم اليمني نوري حبتور، للتأكد من الشكوك حول نسب الابن الثالث الذي عُثر عليه مع السيدة له. وقالت المصادر وفقاً لـ"عكاظ"، إن هناك شكوكاً قوية بأن يكون الطفل الثالث (نسيم) المُختطف من كورنيش الدمام منذ عام 1996 هو نجل نوري حبتور، منوهة إلى أن الجهات المختصة بدأت التحقيق مع السيدة المُتهمة للتعرف على هوية الطفل الثالث. ولفتت إلى أن الجهات الأمنية استدعت والد نسيم شهر رمضان الماضي بعد شكوك في نسب الطفل علي العماري له، لكن التحاليل المخبرية نفت ذلك.
مشاركة :