Share this on WhatsApp فجر – متابعات : ذكرت مصادر أن المتهمة باختطاف الطفلين موسى الخنيزي، وعلي العماري، أقرت خلال التحقيق معها بخطفها الطفلين بالإضافة إلى طفل ثالث، مبينة أنها حاولت خطف آخر غير أن أنها فشلت. وأوضحت المصادر أن المتهمة كشفت عن خطفها الطفل الأول من أحضان والدته بمستشفى القطيف، وكان ذلك في عام 1414 أي قبل 27 عاماً، مبينة وفقاً لصحيفة “عكاظ” أنها تعتقد أن ذلك الطفل هو “نايف القرادي” الذي يجري الآن تحليل البصمة الوراثية “DNA”، للتأكد من هويته. وأضافت أن المرأة أبانت أنها اختطفت الطفل الثاني وهو “العماري” في عام 1417 من مستشفى الولادة والأطفال بالدمام، واختطفت “الخنيزي” في عام 1420 وأسمته “أنس”، لافتة إلى أنها فشلت في محاولة اختطاف طفل رابع في عام 1423. وأشارت إلى أن المرأة عزت خطف البنين دون البنات لكونها تكره البنات، وأنها فضلت اختطاف الذكور، بخطف طفل كل 3 سنوات. وقالت المصادر إن المرأة سجلت الطفل الأول باسم زوجها الذي تطلقت منه لاحقاً، وتزوجت بآخر، وحاولت تسجيل الطفل الثاني باسمه، لكنه رفض.Share this on WhatsAppوسوم: الدمامخاطفةShare0Tweet0Share0Share
مشاركة :