رحم الله ابا عبدالمحسن، فهو رجل ومثله قليلون، عرفته منذ عشرات السنين، بالتواضع والترحيب، والابتسامة دائماً تعلو وجهه، كريم إلى درجة أنه لا يرد سائلاً، ذهب إليه مجموعة من الشباب لرغبتهم في شراء منزل يخصص لتحفيظ القرآن الكريم، طالبين التبرع بأي مبلغ،
مشاركة :