قبل أكثر من 40 سنة عندما جلست على مقعدي في القطار المتجه من الدمام إلى بقيق كنت أستشعر وكأنني في سفينة الفضاء الأمريكية من جميع زوايا التقنية والراحة والفخر. رحلت بي الأيام وغبت عن قطار الأحلام الذي لا يكاد يمر يوم إلا وأسمع صوت صفاراته وأسمع بمشاريع تطويره. وقبل ثماني سنوات عادت بي الأيام
مشاركة :