الحوادث الأخيرة في بلادنا حرسها الله وأدام عليها وعلينا نعمة الأمن والاستقرار خاصة حادثة القديح الدموية والتي نسأل الله أن يتقبل ويغفر للشهداء وأن يشفي الجرحى وأن يصبر ذويهم,,,, تطرح لي كمتخصص في مكافحة الإرهاب سؤالا كبيرا من هو الإرهابي الحقيقي, فهل «الإرهابي الحقيقي» هو ذلك الشاب المراهق الذي يتولى
مشاركة :