تمرُّ الأيام سريعاً فتحل، الذكرى الرابعة عشر لاستشهاد ابن فلسطين، وابن القدس البار فيصل عبد القادر الحسيني، وتأتي هذه الذكرى ثقيلة على النفس بكل ما تعني لفلسطين وللقدس الأرض والشعب على السواء، إن ما تشهده القدس اليوم من هجمة شرسة تستهدف الأرض والإنسان والمقدسات، تظهر لنا كم هي القدس وفلسطين تفتقد ا
مشاركة :