يتعلّم 120 طفلاً في غزة فنّ الدبكة، كطريقة للترويح عن النفس، والحفاظ على هذا النوع من الرقص، الذي توارثوه عن أجدادهم، وأيضاً لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي. إنها الدبكة الفلسطينية التي تعتبر تراثاً تبدع فيه الأجيال بمختلف أعمارهم من هواة هذا الفن، العديد من الأطفال ينضمون إلى فرق الدبكة الموجودة في قطاع غزة من أجل تعلمها وتقديم العروض للجمهور، والفرحة تملأ قلوبهم بأداء حركات الدبكة وتقديم العروض أمام الجمهور، والكثير منهم يعتبر أن الدبكة هي التي تساعده بالترويح عن النفس في ظل الظروف الصعبة المتتالية التي يمرّ بها القطاع. طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App
مشاركة :