شاركت ماليزيا للسياحة في معرض جدة الدولي للسفر والسياحة "زر ماليزيا 2020" (JTIX10) في المملكة العربية السعودية ، في الفترة من 26 إلى 28 فبراير 2020 ، للترويج لماليزيا كوجهة سياحية مفضلة وتوسيع نطاق الدعاية لزيارة ماليزيا العام 2020 حملة لاعبي صناعة السفر في الشرق الأوسط.. بالنسبة لمعرض جدة الدولي للسفر والسياحة العاشر JTTX10 ، ستكون هذه المشاركة للمرة الثانية لسياحة ماليزيا في هذا الحدث بعد عام 2016 ، حيث ستستقطب مشاركة لاعبي الصناعة الماليزية في المعرض. من بين الأعضاء الماليزيين المشاركين في المعرض: صنواي للفنادق والمنتجعات ، ريتز كارلتون لانكاوي ، فندق ألوفت ، فندق تامو ، الخطوط الجوية الماليزية ، هيئة لانكاوي للتطوير (LADA). ووفقًا لرئيس الوفد ، داتو د. نور زريهمات ، أمين عام وزارة السياحة والفنون والثقافة في ماليزيا ، نحن ممتنون لفرصة التعاون والتعاون مع بعض من أفضل اللاعبين في هذا المجال، حيث يتواجد، كل من الاتحاد للطيران ، طيران الإمارات ، العربية للطيران ، الخطوط الجوية العربية السعودية ، مدن السفر ، هوليداي مي ، أورينت للسياحة ، الريس للسفريات، وعشرات الجهات الأخرى، ويعد معرض جدة الدولي للسفر والسياحة العاشر JTIX10 هو أيضا منصة فعالة واستراتيجية للترويج لحزم السفر إلى البلدان العربية قبل عطلة الصيف مباشرة ، الذي سيبدأ في شهر مايو حتى نهاية شهر الحج ، والإعلان عن أن ماليزيا آمنة للسفر ، على الرغم من تفشي فيروس كورونا "Covid-19" الذي أصبح مصدر قلق كبير في أنحاء كثيرة من العالم. يُنظر إلى الشرق الأوسط على أنه سوق رئيسي للبلاد ، وقد تم اختياره مؤخرًا كوجهة أولى للمسافرين المسلمين للعام التاسع على التوالي من قبل كرسنت راتنج CrescentRating ومقرها سنغافورة ، السلطة الرائدة في عالم السفر الحلال. واستطلاع سنوي عبر الإنترنت يغطي عدة معايير ، بما في ذلك توافر الطعام الحلال ، والوصول إلى مرافق الصلاة والخدمات الصديقة للمسلمين في الفنادق ، والسلامة والأمن العامين لكل وجهة. زار ماليزيا ما مجموعه 121,444 سائحًا من السعودية في عام 2019 مقارنة بـ 112,263 سائحًا في عام 2018 ، مسجلاً زيادة قدرها 8.2٪. استمر السياح السعوديون في الوصول إلى متوسط طول مدة الإقامة (ALOS) بواقع 10.8 ليال ومتوسط الإنفاق للفرد الواحد بعملة رينجيت ماليزية ، 11,555.40. ومن المؤكد أن ماليزيا تصعد حملة ترويجية لهذا العام من أجل "زيارة ماليزيا 2020" ، والتي يستهدف خلالها الترحيب بـ 30 مليون سائح من جميع أنحاء العالم.