مغردون: #الإمارات ـ وطن ـ الإنسانية

  • 3/5/2020
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

حقق وسم «الإمارات وطن الإنسانية» مشاهدات تزيد على 103 ملايين مشاهدة حول العالم خلال ساعات قليلة من إطلاقه، وذلك بمجمل التغريدات التي احتوت على كلماتٍ تعبر عن الشكر والتقدير للدور الإنساني للإمارات لتدخلها لإجلاء العالقين في مدينة ووهان الصينية التي تفشى فيها فيروس كورونا، وهم من رعايا دول شقيقة وصديقة.. وأكد المغردون أن إنسانية دولة الإمارات لا حدود لها وتشمل الجميع دون تفرقة أو تمييز. وقال المعلق علي سعيد الكعبي، ما قامت به الإمارات في حدث جلل يشهده العالم الآن، لم تقم به أية دولة، وهذا استمرار لنهجها عبر التاريخ، وهذه رسالة من «شيخ الإنسانية» صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، يفتح فيها للطالب والإنسان بارقة أمل وبأن الدنيا ما زالت بخير طالما هناك من نسل زايد من سار على نهجه وإنسانيته. وكتبت هند مانع العتيبة: الإمارات تثبت من جديد أنها وطن الإنسانية، فمبادرة إجلاء رعايا دول صديقة من مقاطعة «هوبي» الصينية، ترسخ النهج الذي غرسه مؤسس الدولة الشيخ زايد «طيب الله ثراه» وتسير على خطاه قيادتنا الرشيدة.. فمد يد العون ومساعدة الأصدقاء هي قيم أصيلة في دولتنا الحبيبة. وقال المغرد أحمد «عندما يسألك أحدهم ما هي الإنسانية؟ قل له أنا إماراتي أفعل كقادتي ولا أتحدث، وانظر للأفعال ستجد الإجابة الكافية لك. وإن أرضاً دفن بها الإنسان جداً (زايد بن سلطان) ويعيش على ترابها أنجاله حتماً ستكون للإنسانية وطناً وللرحمة عنواناً وللعون واقعاً ملموساً». وكتب طلال الفليتي: «لله درك سيدي بوخالد.. قائد عظيم وقدوة لقادة العالم، قائد استثنائي عربي إنساني، يسعى لرفعة وطنه وخدمة الإنسان، ورث سموه حكمة زايد بن سلطان وصفاته وقيمه وحبه للخير ووقوفه وقفة الأبطال لنصرة قضايا الأمة والإنسانية». وقال مسلم مكتوم المحرمي «من دوافع الإنسانية ومن باب الكرم والشجاعة تقول لكم الإمارات أهلاً بكم في وطنكم الثاني ونحن عون لمن لا عون له، مدينة الإمارات الإنسانية تستقبل ضيوفها من بعد ما تم إجلاؤهم من الصين، إنها الإمارات يا سادة إنها وطن الإنسانية». وكتب مصعب الطنيجي «الإمارات وطن الإنسانية بالأفعال قبل الأقوال، حفظ الله قيادتنا الرشيدة التي تمشي بخطى ثابتة ورؤية راسخة من إيمان حب الخير والإنسانية للشعوب العربية والعالمية. وأهلاً بكم بيننا في وطن الخير والطمأنينة والتعايش والأمن والأمان». وغرد أسامة الأميري قائلاً «نموذج الإمارات في إدارتها لأزمة كورونا واحد من أنجح نماذج العالم على كافة المستويات.. صحياً ووقائياً واحترازياً وإنسانياً، وتعاملها مع الملف بهذا المستوى العالي من الشفافية مثال على ثقة الدولة بأبنائها وأجهزتها التي تستحق الشكر والامتنان على جهودها وإنجازاتها العظيمة». وكتب عبدالله العيدروس «إنها الإمارات يا سادة تمد يد الخير للجميع، ويشهد على ذلك عملية إجلاء المقيمين في مدينة ووهان من جنسيات مختلفة من قبل الحكومة الإماراتية دولة الحب والسعادة والتسامح والخير». وقال خالد الزعتر «رحل الشيخ زايد جسداً، لكن بقيت روحه وشخصيته العظيمة تتجسد في شخصية الشيخ محمد بن زايد، أبو خالد حفظه الله مثال على الشخصية الإنسانية التي تقدم من أجل الإنسانية وتتفانى في العمل من أجل الإنسانية وخدمتها (أبو خالد رجل عظيم نذر نفسه لتحقيق الخير للبشرية). وغرد منصور عبدالله «الإمارات سباقة في مد يد العون للمحتاجين من مختلف بقاع العالم، خاصة في القضايا الصحية التي تستنزف إمكانيات الدول وتتسبب في الكوارث، لأكثر من 10 أعوام وسمو الإنسانية يرصد مليارات الدولارات دعماً لمشاريع القضاء على الأمراض. فهو يحرص على إنقاذ أرواح البشر.. واستراتيجية العلاقات الخارجية في الإمارات هي أن يعم الأمن والسلام في كافة أقطار العالم وتحقيق الخير للجميع». وكتب عبدالجليل عبدالله البريدي «ليس بغريب على صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، فهو موقف إنساني حينما قرر إجلاء رعايا دول صديقة وشقيقة من مدينة ووهان الصينية التي منها تفشى مرض كورونا. نعم لم يلتفت إلى أي عرق أو لون أو طائفة، نعم إنها روح زايد ذهبت وإنسانيته الباقية».

مشاركة :