- بشكل عام: الدولة عليها واجب (بالتعاون مع القطاع الخاص) بإيجاد فرص ترفيه تجمع المتعة والفائدة للشباب من الجنسين والعائلة.. - الأثرياء يتجهون غرباً، والأغنياء يتجهون شرقاً، والميسورون يتجهون إلى الخليج!، أما الفقراء ففي «وادي بن هشبل» ينتقدون الأثرياء والأغنياء وميسوري الحال! - يجب أن «نصحو»!، ففي بلادنا ما لا يوجد في بلاد ننثر أموالنا فيها!، ترزح تحت وطأة الإهمال الذي لا مبرر له!، فالمال لدينا والرجال والأدوات بفضل الله ثم حكمة القيادة.. - نريد مدنًا تشتعل بالفعاليات والحفلات والسينما والصخب والفرح، نريد الحياة!، نريد أولاداً وبناتٍ وعائلات في «حالة» نفسية مرتاحة!، لا ضجر ولا ملل ولا «طفش»..وهذه الكلمات أبحث عنها دائماً في «تويتر» فأجد ما يؤلم القلب.. - يجب أن «نصحو»!، ونردع حالات الجشع في المناطق السياحية، التي تتذرع بالكلمة البائسة «موسم»!، وبالمناسبة قبل عامين وفي «آب اللهّاب» أردت استئجار شقة في الرياض فوجدت السعر «مضاعفا»، وحين سألته عن السبب فقال: موسم!!،..موووسسسم إيييه يرحم أمك!..الرياض فاضية ياشيخ! - لقد طال الأمد ويجب أن نجد حلاً ينقلنا لمرحلة جديدة تجعل بلادي أكثر شباباً وجمالا ومتعة فالطائف وتبوك وأبها مناطق يمكننا جعلها قبلة للسياح.. - يا مسكين! والله بلادي ما هي مملة! الناس ببلادي مملون!