تعيش فرنسا منذ 17 آذار/مارس في ظل حجر صحي فرضه الرئيس ماكرون للحد من تفشي فيروس كورونا في البلاد. ومع تقييد حرية التنقل ومنع الخروج من المنازل تكثر التساؤلات حول مصير النساء المعنفات. هل باتت أحوالهن أكثر إثارة للقلق في هذه الظروف الاستثنائية؟ هل أصبحن رهينات في بيوتهن؟
مشاركة :