فجر الكندي ديك باوند عضو اللجنة الأولمبية الدولية، مفاجأة كبيرة، وأكد أن تأجيل دورة الألعاب الأولمبية المقررة هذا الصيف في طوكيو أصبح الآن لا مفر منه بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.وقال باوند: "تفسيري لإعلان اللجنة الأولمبية الدولية هو أنهم لا يريدون إلغاء الألعاب الأولمبية ولا يعتقدون أنه يمكنهم الاستمرار في الإبقاء على انطلاقها في 24 يوليو (تموز)"، مضيفًا: "وبالتالي، فالنتيجة ستكون التأجيل".وتابع الرئيس السابق للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات: "إنهم سيبحثون الخيارات مع اليابانيين بالطبع، ثم سيكون هناك جميع الشركاء -الاتحادات الرياضية الدولية واللجان الأولمبية الوطنية والرياضيون".وأردف قائلًا: "وبعد ذلك سيحاولون خلال 4 أسابيع تقديم الخطة باء وجعلها دقيقة بقدر الإمكان في تلك الفترة الزمنية".وقال: "أعتقد أن التأجيل لمدة عام هو الأكثر جدوى لأنه يمنحك الكثير من الوقت للتنظيم".
مشاركة :