يعتبر العلاج الكيماوي لمرض السرطان من أكثر العلاجات إيلامًا لجسد المريض خاصة السيدات إلا أن الرياضة يمكن أن تساعده في تحمل هذه الآلام، وفقًا لدراسة علمية أجريت مؤخرًا. وبحسب الدراسة فإن السيدات المصابات بسرطان الثدي اللاتي مارسن الرياضة في مرحلة خضوعهن للعلاج الكيماوي شعرن بآلام أقل، وكان لديهن طاقة أكثر عن اللاتي لم يمارسن الرياضة على الإطلاق. يذكر أنه بسبب الأعراض الجانبية المؤلمة لا تتمكن كل المريضات من إكمال الجرعات المحددة لهن من العلاج الكيماوي ويطلبن خفضها أو تعديلها.
مشاركة :