انتقدت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود المشككين في جنسيتها الكويتية، والمروجين لشائعة أنها كويتية بالتجنيس، مؤكدة أنها كويتية بالتأسيس وليس بالتجنيس، وأن منشأ عائلتها كويتي أيضاً. وخرجت خلود في بث مباشر عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي تخاطب فيه جمهورها الذين وجهوا عدة أسئلة لها وحرصت على الإجابة عنها، أبرزها كان عن جنسيتها الأصلية واسمها الحقيقي. وتطرق المشاركون في البث المباشر إلى زوايا من حياة الدكتورة خلود الشخصية وزوجها أمين، مثل فارق العمر بينهما ومدى تراجع الحب بينهما بسبب الشهرة وغيرها من الأمور. وكان من الأسئلة اللافتة كذلك أول ما ستفعله الدكتورة خلود بعد انتهاء الحجر الصحي، وهو ما أكدت أنه سيكون زيارة أهلها للاطمئنان عليهم ثم السفر برفقة عائلتها. وتطرق الجمهور لموضوع آخر وهو سر عدم دخولها مجال التمثيل حتى الآن، ففاجأت الجمهور بأنها كانت من المفترض أن تتواجد في عدة أعمال حالية يشاهدها الجمهور الكويتي لكنها رفضت خوض التجربة. وأوضحت أنها فضلت الاهتمام بمجالها في العرض والإعلانات على الدخول في مجال التمثيل. وتصنف الدكتورة خلود من أشهر الفاشينيستات في الكويت وتتعدد نشطاتها في دول الخليج، وتعيش حياة هادئة مستقرة مع زوجها، وأشتهر الثنائي على مواقع التواصل الاجتماعي بالعفوية، حيث حقّق شهرة واسعة في فترة قصيرة للغاية. وقبل أيام أعلنت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، انضمامها للفريق الطبي المعالج لفيروس ”كورونا“ في الكويت، وذلك بعد وصلة انتقادات طالتها على منصات التواصل الاجتماعي، بسبب عدم اشتراكها بجانب اتهامات لها بمنح متابعيها للنصائح والوصفات الطبية من وراء الجدران، واختفائها وقت الأزمات. ونشرت خلود، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي ”سناب شات“، بضع صور لها وهي في المستشفى وترتدي الزي الطبي و“الكمامة“، معلنة أنها ستشارك ضمن الفريق الطبي، معلقة بقولها: ”قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا“.