كنت في رحلة خارج الوطن ما بين النمسا وسلوفاكيا للعلاج والاستجمام وزيارة بعض المعالم الحضارية والتاريخية في شرق أوروبا، وصلتني رسائل هاتفية عدة تعزي في وفاة فقيد اللغة العربية الذي غاب عن دنيانا وكان ملء السمع والبصر، وعقلاً أدبياً حصيفاً، وباحثاً لغوياً دقيقاً، ويعد في طليعة الدارسين العرب الذين أخ
مشاركة :