هيمسورث: الرياضة حفظت توازني بعد الانفصال عن مايلي سايروس

  • 4/8/2020
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

يعيش الممثل الأسترالي ليام هيمسورث حالياً أياما سعيدة، بعد تركه للمغنية العالمية مايلي سايروس، وارتباطه بشكل من الصداقة مع عارضة الأزياء غابريل بروكس. وفي هذه الفترة أيضا يقضي ليام أوقاته في الرياضة، التي كما قال، ساعدته في التخلص من التوتر، والحفاظ على لياقته وتوازنه. ويبدو أن بروكس ستأخذ مكانة سايروس بكل لطف بعد تقبل عائلة ليام لها. وسبق للممثل الوسيم أن تبرع بمبلغ ضخم لمصلحة الحرائق ومكافحتها في بلاده أستراليا. قال الممثل الأسترالي ليام هيمسورث (30 عاما)، إن ممارسة الرياضة ساعدته على الحفاظ على توازنه بعد انفصاله عن زوجته المغنية مايلي سايروس. وكان ليام ومايلي (27 عاما) انفصلا في اغسطس الماضي، بعد زواج دام 8 أشهر. وقال في حوار مع مجلة "استراليا مين هيلث" في عددها المقرر صدوره في مايو المقبل، إن الرياضة ساعدته كثيرا بعد الانفصال. وأضاف "خلال الأشهر الستة الأخيرة، بصدق كانت الرياضة مهمة بالنسبة إليّ لكي أحافظ على تركيزي وتوازني". يشار إلى أن ليام يلتقى حاليا مع عارضة الأزياء غبريل بروكس (23 عاما). وكان هيمسورث​ تبرع مع عائلته بمبلغ مليون دولار لدعم المعركة ضد حرائق الغابات في بلده ​أستراليا​. وظهر ليام من خلال مقطع فيديو نشره عبر صفحته الخاصة على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، قائلاً: "مرحبا بالجميع. أريد أن أساند الحرب ضد حرائق الغابات هنا في أستراليا. أنا وعائلتي نساهم بمليون دولار، أي مبلغ مهم لذلك كل ما يمكنك جمعه هو موضع تقدير كبير". ومن ناحية أخرى، كان لافتاً اصطحاب ليام لعارضة الأزياء بروكس للقاء أفراد عائلته والتعرف عليهم مؤخراً، ما دفع الكثيرين إلى الإشارة لوجود علاقة غرامية بينهما وإمكانية زواجهما. وكان لقاء العارضة مع والد ووالدة ليام ودياً جداً؛ إذ كانا منسجمين معها عندما تعرّفا عليها خلال مأدبة غداء عائلية. وسبق أن تعرض ليام لموقف محرج كلفه المال، بسبب صورة تعود إلى يوليو (2018)، عندما كان الممثل يصور في الهواء الطلق فيلم "اليس رومانسي" الذي قام ببطولته مع الممثل العالمي ريبل ويلسون، والممثلة الهندية بريانكا تشوبرا جوناس، وقد يضطر هيمسورث لدفع مبلغ 150 ألف دولار. وفي التفاصيل، فإن واحدة من أكبر وكالات التصوير رفعت دعوى على هيمسورث، بعد أن قام بمشاركة صورة عبر صفحته الخاصة على أحد مواقع التواصل، لم يكن يملك الحقّ في نشرها دون إذن، وهو ما يُعدّ تعديًا على حقّ المؤلف.

مشاركة :