الحمادي يكرّم 81 فائزاًبجائزة مواصلات الإمارات للريادة 2015

  • 6/17/2015
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

أكد المهندس حسين بن إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم رئيس مجلس إدارة مواصلات الإمارات، أن المكانة الرائدة للدولة في كافة المجالات، هي ثمرة جهود أبنائها، وثمرة مساهمتهم المخلصة، فلولاهم لما تحققت الإنجازات، مستذكراً مقولة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله: إن الإنجاز الأكبر والأعظم، الذي نفخر به، هو بناء إنسان الإمارات، وإعداده وتأهيله ليحتل مكانه، ويسهم في بناء وطنه، والوصول به إلى مصاف الدول المتقدمة. جاء ذلك خلال حفل ملتقى التميز السنوي الذي نظّمته مواصلات الإمارات في فندق الإنتركونتننتال فيستيفال سيتي بدبي، للاحتفاء بالفائزين في جائزة مواصلات الإمارات للريادة 2015. حيث كرّم خلال الحفل الذي حضره سعيد محمد الشارد رئيس المكتب الاستشاري لمواصلات الإمارات، ومحمد الجرمن مدير عام مواصلات الإمارات، والمديرون التنفيذيون لدوائر الأعمال، ومديرو المراكز والإدارات والفروع، ولفيف من الموظفين، 81 فائزاً من الموظفين وفرق العمل والمراكز والإدارات المتميزة في الدورة العاشرة من الجائزة. وقال: إن مواصلات الإمارات تمضي بخطوات ثابتة وواثقة على الطريق الصحيح في سعيها لتحقيق الريادة والتميز في المواصلات والخدمات المستدامة، والعمل على تعزيز دورها الوطني في دعم ركائز التنمية الاقتصادية الشاملة في الدولة إن كان على صعيد قطاع النقل أو صعيد الخدمات الفنية أو غيرها من الخدمات المساندة، التي تشكل منظومة فريدة ومتنوعة تم بناؤها وتطويرها لصالح خدمة شركائنا الاستراتيجيين ونخبة عملائنا في القطاعين الحكومي والخاص، وقبل ذلك خدمة المجتمع بأفراده ومؤسساته في جميع مناطق الدولة. من جانبه، أكّد محمد عبدالله الجرمن مدير عام المؤسسة، أن مواصلات الإمارات نجحت على مدى أربعة وثلاثين عاماً في صياغة تجربتها المتميزة في قطاع النقل والتأجير والخدمات الفنية والمساندة، مستندة في ذلك الى توجيهات القيادة الرشيدة وتطلعات الحكومة، معتبراً أن موظفي وموظفات المؤسسة هم الركيزة الأساسية التي اعتمدنا عليها للوصول إلى هذه النجاحات النوعية والإنجازات القياسية، إدراكاً منا بأنهم العنصر الأول لوضع مؤسستهم في المقدمة. أكد المهندس حسين بن إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم رئيس مجلس إدارة مواصلات الإمارات، أن المكانة الرائدة للدولة في كافة المجالات، هي ثمرة جهود أبنائها، وثمرة مساهمتهم المخلصة، فلولاهم لما تحققت الإنجازات، مستذكراً مقولة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله: إن الإنجاز الأكبر والأعظم، الذي نفخر به، هو بناء إنسان الإمارات، وإعداده وتأهيله ليحتل مكانه، ويسهم في بناء وطنه، والوصول به إلى مصاف الدول المتقدمة. جاء ذلك خلال حفل ملتقى التميز السنوي الذي نظّمته مواصلات الإمارات في فندق الإنتركونتننتال فيستيفال سيتي بدبي، للاحتفاء بالفائزين في جائزة مواصلات الإمارات للريادة 2015. حيث كرّم خلال الحفل الذي حضره سعيد محمد الشارد رئيس المكتب الاستشاري لمواصلات الإمارات، ومحمد الجرمن مدير عام مواصلات الإمارات، والمديرون التنفيذيون لدوائر الأعمال، ومديرو المراكز والإدارات والفروع، ولفيف من الموظفين، 81 فائزاً من الموظفين وفرق العمل والمراكز والإدارات المتميزة في الدورة العاشرة من الجائزة. وقال: إن مواصلات الإمارات تمضي بخطوات ثابتة وواثقة على الطريق الصحيح في سعيها لتحقيق الريادة والتميز في المواصلات والخدمات المستدامة، والعمل على تعزيز دورها الوطني في دعم ركائز التنمية الاقتصادية الشاملة في الدولة إن كان على صعيد قطاع النقل أو صعيد الخدمات الفنية أو غيرها من الخدمات المساندة، التي تشكل منظومة فريدة ومتنوعة تم بناؤها وتطويرها لصالح خدمة شركائنا الاستراتيجيين ونخبة عملائنا في القطاعين الحكومي والخاص، وقبل ذلك خدمة المجتمع بأفراده ومؤسساته في جميع مناطق الدولة. وفي ختام كلمته، بارك الحمادي لجميع الفائزين والمكرمين ضمن جائزة مواصلات الإمارات للريادة، التي تم تطويرها لتتناسب مع أسس ومعايير الجيل الرابع من منظومة التميز الحكومي للدولة، وكرمهم بحضور الجميع. من جانبه، أكّد محمد عبدالله الجرمن مدير عام المؤسسة، أن مواصلات الإمارات نجحت على مدى أربعة وثلاثين عاماً في صياغة تجربتها المتميزة في قطاع النقل والتأجير والخدمات الفنية والمساندة، مستندة في ذلك الى توجيهات القيادة الرشيدة وتطلعات الحكومة، معتبراً أن موظفي وموظفات المؤسسة هم الركيزة الأساسية التي اعتمدنا عليها للوصول إلى هذه النجاحات النوعية والإنجازات القياسية، إدراكاً منا بأنهم العنصر الأول لوضع مؤسستهم في المقدمة، وتمكينها من الوفاء بالتزاماتها كاملة إزاء الشركاء والعملاء والمجتمع، وفي القدرة على العبور نحو المستقبل بشكل آمن وفاعل، رغم اعترافنا بتنوع التحديات، وقوة التنافسية، واتساع الطموحات. مؤكداً أن البيئة الوظيفية في المؤسسة، كانت وما زالت تؤمن بضرورة الاهتمام بالموظف وتحفيزه ودعمه، لكي يعمل ويبدع وينتج ويعطي، ومن ثم ينال نصيبه المستحق من التكريم والتقدير اللائقين.

مشاركة :