قام الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، وشركة فوربز (ذات المسؤولية المحدودة)، وشركة فوربز ميديا (ذات المسؤولية المحدودة)، واثنان من محرّري مجلة فوربز، بتسوية قضية التشهير التي رفعها الأمير الوليد ضد شركات فوربز والمحرّرين، وجرى ذلك بالاتفاق بين الأطراف كافة، ومع بداية افتتاح السوق المالية السعودية للمستثمرين الأجانب في يونيو (حزيران) 2015، فإن شركات فوربز والمدعى عليهم الآخرين سوف يستخدمون سعر سهم شركة المملكة القابضة، والمطروحة للتداول في السوق المالية لغرض تقييمها كونها جزءا من ثروة الأمير الوليد. ADVERTISING يذكر أن الأمير الوليد بن طلال، يملك 95 في المائة من شركة المملكة القابضة التي تأسست في عام 1980 وهي شركة مساهمة عامة تتداول أسهمها في السوق المالية السعودية منذ عام 2007.
مشاركة :