الحكم على الوعي السياسي لدى أي حزب سياسي، أو تيار فكري، أو حتى جماعة دينية، أو ميليشيا عسكرية؛ يتم من خلال رصد حركته عبر مسارين، الأول يتمثل بالشعارات السياسية، والبرامج الانتخابية، والخطط التنموية، أو التصاريح الإعلامية. أما المسار الآخر؛ فهو الأداء العملي، أو الجانب التطبيقي من قبل
مشاركة :