أيد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما حملة نائبه جو بايدن الرئاسية اليوم الثلاثاء في محاولة لجمع الحزب الديمقراطي معا قبل الانتخابات. يشار إلى انه بعد ثلاث سنوات من مغادرتهم البيت الأبيض، لا يزال باراك أوباما وزوجته ميشيل اثنين من أكثر الشخصيات المحبوبة في الحزب الديمقراطي. وفاز ترامب في عام 2016 وتعهد بأن يسير على عكس أوباما في العديد من المواقف والسياسات، ويمكن لشعبية أوباما داخل الحزب الديمقراطي أن تعزز بايدن، خاصة بين المجموعات السكانية التي كافح معها. وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة سي إن إن عندما ترك أوباما منصبه أن أكثر من 70٪ من الناخبين تحت سن 34 ينظرون إليه بشكل إيجابي.
مشاركة :