عند بداية عملي بمكتبة الملك فهد الوطنية، وتكليفي بمقابلة بعض الشخصيات المهمة والفاعلة والبارزة في المجالات الثقافية والاجتماعية والتسجيل معهم ضمن برنامج (التاريخ الشفوي للمملكة)، كان من أول من قابلت رجل الأعمال والمثقف والمؤلف البارع محمد علي مغربي - رحمه الله - بمنزله بجدة في 29/12/1415هـ، وكان يت
مشاركة :