اصطبغت الأعياد في 2020 بالحزن والقلق فلا بهجة في وجود الفيروس القاتل من حولنا يصيب ويقتل من يشاء، الكثيرون يختبئون في منازلهم خشية الإصابة والآخرين يعملون ليلًا ونهارًا للحد من تفشيه، ومع ذلك تبقى الاحتفالات مفتقدة للبهجة والألوان كعيد شم النسيم.   عادة تلوين البيض في عيد شم النسيم والتجمع لأكل الرنجة والفسيخ أصبحت شبه مستحيلة، فالناس في حاجة أكثر للحد من استهلاك المواد الغذائية كالبيض وفي نفس الوقت لا وجود للتجمعات من أجل تناول الأكلة الرسمية المفضلة.   لكن عدد من الناس قرروا عكس الأحداث التي يشهدها العالم على بيض شم النسيم أو (عيد الفصح)، فحولوها إلى أشكال ترتدي الكمامات وأخرى تشبه الفيروس، إليكم بعضها: