أهلاً وسهلاً .. نورتم السفرة.. حياكم الله.. مرحبا ملايين.. هكذا يستقبلُ وافد من الجنسيّة العربيّة ضيوف المسجد النبوي الشريف؛ لسفرته التي أعدّها لوجه اللّه في إحدى الساحات بالحرم النبوي. الوافد لم يكن ترحيبه بالضيوف الصائيمين، كأي ترحيب؛ بل يسبق ترحيبه قُبلةً على الرأس لكل الضيوف، صغاراً وكباراً وابتسامتهُ لاتُفارق محيّاه.
مشاركة :