في خضم الإجراءات الاحترازية المتخذة من قبل الحكومة المصرية، لا تزال الأسواق الرمضانية تفتح أبوابها أمام المستهلكين لكن بنصف طاقتها. وأكدت السلطات المصرية أن مخزون البلاد من السلع الرمضانية متوفر وكاف ولكن التجار يشتكون ركود حركة البيع والشراء. ويستشعر الشارع المصري هذا الركود الذي يكبح جماح عجلة الاقتصاد، ولكنه لا يستطيع فعل الكثير في ظل إجراءات الحجر المنزلي التي تفقده متعة استقبال شهر رمضان.
مشاركة :