يعمل فريق من العلماء على لقاح تجريبي يخترق الحمض النووي (دي إن إيه)، لتطوير مقاومة لفيروس كورونا المسبّب لمرض «كوفيد-19». وقال الباحث الرئيس والخبير الصيدلاني في جامعة واترلو، رودريك سلافتشيف، إن اللقاح مازال في مرحلة التطوير، وتكمن الفكرة في إدخال مادة جينية إلى جسم المريض لحث أجهزته الخلوية على إنتاج جزيئات تشبه الفيروس. وقال سلافتشيف لـ«مرصد المستقبل» التابع لمؤسسة دبي للمستقبل: «يكمن مفهوم اللقاح القائم على الحمض النووي، في إيصال الشحنة الجينية إلى الخلايا أولاً، ثم تبدأ مرحلة التعبير الجيني وتوليد البروتينات اللازمة، وتشكل البروتينات طبقات تشبه الطبقة البروتينية المحيطة بالفيروس، واسمها جسيمات شبيهة بالفيروسات». ShareطباعةفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :